هناك خلف القضبان يقبع حزينا ً منكسرا ً..
دمعه لايجف ، صوته أصبح من شدة البكاء خافت ؛
عينان غائرتان ..
..
..
..
وجه شاحب هزيل الجسد ..
لا يكاد يقوى على الحراك ..
..
..
..
..
حديثه حزين ونظراته دموع حرى وأنين ، وحدة قاتلة جو كئيب ،
لا تسمع شيئا ً !!
سوى صوت شهيقه وزفيره ، أنهكه الهم وهده الألم ..
وذات يوم جاءوه فوجدوه
..
..
..
..
قد فارق الحياة ~
بقلمي ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق