(( داعيتنا الصغيرة
))
سمت روحها فعانقت قمم المعالي لم تكن كقريناتها كانت متعطشة
للدعوة
محبة الخير للغير داعية بين رفيقاتها رغم
صغر
سنها ..
تحمل هماً
أنى سارت
هو ما
يشغلها
ناصحة لهن باذلة كل ما تستطيع من أجل أن يسرن وإياها على
طريق رضى
الرحمن ..
سباقة للخير تتلقف
الحياري
تمسك بأيديهم حتى توصلهم إلى بر الأمان نبراس نور ومشعل هداية
غادرت مدرستها وإلتحقت بالمرحلة
الثانوية
لم تكل أو تمل كبرت وكبرت معها أحلامها
وزاد الهم داخل قلبها الصغير غايتها روحٍ
وريحان
ورب راضٍ غير غضبان فلله درها ..
بقلم : بوح قلم رحمها الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق